حالة حزن




و بمشي كتير

يرافقني ف مشيي الطير

يغنيلي
بصوت مكتوم

ينوح اللحن من قلبه


ويجري الدمع فوق خده


ويبكي بكاه على حالي


بكى المكلوم


وفين نفسي؟؟


تسيبني وحيد ف وسط الحزن متكمم


عنيا السوده مش شايفه


غير الأحزان بتتكلم


وبتنادي
ندا المهموم

وصبر أيام بينساني


يعاتب قلبي من قلبه
بصوت مكتوم

وفين املي يخلصني


ينادي بقوة من قبره


"غراب الهم يامعشش على سطحي


وسامم بالصراخ جرحي


ياقايد فكري من نارك


ف عز النوم

.
.
ياصوت مبحوح

ياناضح دم متجلط ف وسط جروح


سكون الليل بيسمعني


بيملى م البكا بحره


ويشهد إني بدعليك


تموت مدبوح "


يارب كريم


نسيت إنك بحالي عليم


نسيت عفوك
و شوق وصلك

نسيت إن الهموم
نقطه

ف بحر غيوم


ونور حبك


يدوبها


ويجرفها


بعييييييييد وتروح


نسيت إن التراب الاسود


بيتشقق


بتخرج من تجاعيده


زهور بيضا وعطر يفوح


معايا رفيق يغنيلي


يرفرف فوق سما نيلي


يفكرني


بإن الحزن/ نار قايده


يطفيها


كلام ربي


ودعوة صدق من والدي


وبسمة طفل يضحكلي


وصدر كبير


يخليني


أوارب باب لكل صديق


وأنده له


أنا بيت الصحاب/ واسع


وزرع الحب فيه يافع


وباب ليكم


على أرض الرضا دايما


بكون مفتوح





وانتهت كلماتي



1 comments:

Unknown May 24, 2010 at 3:11 PM  

mabrooooook wantahtkalmaty 3la el modawana gamela bgd

w el kasyda 7lwa awy w a7sasha 3aly

bs f 7aga

بكى المكلوم

msh boka el mafrod bl
alf


ro2a

Post a Comment


عن كلماتي المنتهية

لَا أَزْعُم الْبَرَاعَة الْأَدَبِيْة ، وَلَا الْدُّرْبَة الْلُّغَوِيَّة ، وَلَا الْمَوْهِبَة الْفَذَّة ... لَكِنَّنِي أَنْزِف كَلِمَات إِنْتَهَى فُؤَادِي مِن بَثَّهَا قَبْل أَن تُفْرِغ أَنَامِلِي مَن خَطَّهَا هَاهُنَا ... كَلِمَات تَخْتَص بِكُل هُم يُجَيِّش فِي نَفْسِي ، وَكُل كُرَب يُخَيِّم عَلَى أُمَّتِي، وَكُل بَارِقَة أَمَل تَتَخَلَّل عَتَامَة الْوَاقِع كَي تُنْيْر لَنَا الْطَّرِيْق .. كَلِمَات أَسْأَل الْلَّه أَن يَكْتُب لَهَا الْقَبُوْل وَيَجْعَلُهَا لَنَا لَا عَلَيْنَا ... فَرُبَّمَا نَفْنَى وَتَفْنَى مَعَنَا الْكَلِمَات ، وَرُبَّمَا يَبْقَى لَهَا أَثَر .. لَكِن الْشَّاهِد لَنَا أَنَّهَا سَتَنْتَهِي مُهِمَّا طَال بِهَا الْأَمَد ... مُرَحِّبا بِمَن يَقْرَأُنِي حَيْثُمَا كَان .. وانتهت كلماتي

شاركهم الكلمات إن أعجبتك !

ShareThis

بعض من أحبوا المكوث هنا